على خلفية متابعتنا لمجريات المرحلة الاولى من برنامج الملكة وفي ظل اشتداد المنافسة بين المشتركات حيث اننا الآن على اعتاب المرحلة الثانية من هذا البرنامج، تزداد حاجة كل مشتركة للدعم المكثف من جميع الأوساط والمجالات المختلفة، حيث صرحت المشتركة السورية في برنامج الملكة الإعلامية رين الميلع صاحبة مشروع اكشن لدعم المهارات المهنية عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”:
مساء غد تنتهي المرحلة الأولى من برنامج الملكة Almalikah وسيتم اعلان اسماء المشاركات في المرحلة المقبلة مساء الاربعاء القادم.. لذلك وباعتبار ان معايير التقييم تضم فيديوهات الدعم من الشخصيات المعروفة، الدعم الشعبي وعدد الاعجابات والتفاعل مع الصفحة، وكذلك عدد المقابلات الصحفية:
ارجوا منكم جميعاً مساعدتي في رفع عدد اعجابات الصفحة رين الميلع – برنامج الملكة وطلب خاص من مدراء الصفحات والمجموعات الفيسبوكية واتمنى منكم جميعاً وخصوصا اهل المجال الفني والاعلامي والثقافي ارسال صور وفيديوهات دعم تتضمن انكم داعمين لمشاركتي، كما اتمنى من زملائي الصحفيين والإعلاميين مساندتي في نشر مقالات عن مشاركتي ببرنامج الملكة عبر مبادرة اكشن لتنمية المهارات المهنية
لكم كل الشكر
المجد ل #سورية دائماً
#السورية #رين_الميلع
#العز_سوري_والعرش_سوري
– انتهى الاقتباس-
الجدير بالذكر ان الإعلامية رين الميلع هي معدة ومقدمة برامج في اذاعة سورية الغد، وحاصلة على شهادة غينيس للأرقام القياسية عبر تقديم أطول برنامج تلفزيوني حوراي مباشر لمدة 70 ساعة عبر قناة تلاقي ولها عدد من الاعمال والمبادرات المجتمعية، وكانت منذ فترة ليست بالبعيدة ضيفة الجمهورية في لقاء خاص صرحت فيه انها لا تؤمن بالخسارة ولا تخشاها حيث قالت “لو كنت أخشى الخسارة لما كنت قد دخلت تحديات سابقة وحالية ولاحقة, لا أؤمن بالخسارة وهذا المفهوم قد ألغيته من حياتي منذ زمن, في كل عمل ربح, في كل تجربة ربح, وفي كل جهد ربح.. أحياناً تكون الخسارة ربح بحد ذاتها .. في أول ظهور لي في الحلقة الاولى من البرنامج كنت قد قلت الجملة التالية:
(برنامج الملكة هو خطوة على طريق رح امشيه بهالحياة, وشو ماكانت النتيجة انا ربحانة, ربحانة محبة الناس, ربحانة خبرة, ربحانة معرفة عبر بقية المشتركات اللي جايين من دول مختلفة بس الربح الأكبر هو وصولي للعرش..)
وعليه فأنا مؤمنة كل الايمان بأنني سأربح, وكما غينيس سيكون هذا البرنامج محطة هامة ونقلة نوعية في حياتي.. وانا متأكدة من انني سأبني “أكشن” يوماً ما على أرض سورية العظيمة, عاجلاً أم آجلاً”.
أما فيما يخص مشروعها مشروع أكشن لتنمية المهارات المهنية أضافت قائلة: “ما يميز أكشن برأيي هو الشمولية والشريحة الواسعة التي يتبناها, والرؤية التي تكمن في تعزيز روح العمل والبذل وبناء المجتمع انطلاقا من مكان وواجب كل شخص سوري..
نحن اليوم في بلد جريح, يحتاج الكثير الكثير من الطاقات والأيدي العاملة الخبيرة لينهض, نحن في بلد يكاد يخلو أي بيت فيه من شهيد, كان معيلاً لأسرته وترك خلفه عائلة بلا معيل, أكشن سيعتني بكل من يريد حياة كريمة عبر ممارسة عمل أو مهنة, سيخضع كل متدرب إلى فترة تدريبية بعدها سيحصل مجاناً على الادوات اللازمة لعمله وسنعمل على تأمين فرص عمل قدر المستطاع لكل المتدربين.”