نشـ.ـر نـ.ـاشطون على مواقـ.ـع التواصل الاجتـ.ـماعي نقلوه بحسب موقـ.ـع داماس 24 :
وجاء في التقـ.ـرير أبـ.ـرق الرئيـ.ـس بشـ.ـار_الأسـ.ـد رسـ.ـالة تعـ.ـزية لعائلة الرحباني بوفـ.ـا.ة الموسيقار الياس_الرحباني، أيضاً أوفـ.ـد الرئيـ.ـس الأسـ.ـد وزيـ.ـر الرئـ.ـاسة منصور عزام للعـ.ـزاء بوفـ.ـا.ة المطـ.ـران لوقـ.ـا_الخـ.ـوري، وقبـ.ـلهما، أوفـ.ـد رئيـ.ـس البـ.ـلاد وزيـ.ـر الأوقـ.ـاف ومعه مجموعة من كبار علـ.ـماء دمشق إلى حي المـ.ـيدان للعـ.ـزاء بوفـ.ـا.ة الفـ.ـقيه الشـ.ـيخ محمد الفـ.ـاتح الكتاني.. لكن السـ.ـيد الرئيـ.ـس لم يعـ.ـزي بالمرحـ.ـوم حاتم_علي، لمـ.ـاذا؟. ببسـ.ـاطة لأن المعـ.ـيار في هذا الأمر هو الوطن قبل أن يكون التمـ.ـيز أو الإجـ.ـتهاد. هل كان حاتم علي وطـ.ـنياً؟، هل كان غيـ.ـوراً على سورية في محـ.ـنتها؟، هل وقـ.ـف مع بلاده عندما كانت الخـ.ـناجر تُغـ.ـرَز في قلوب أبـ.ـنائها؟… ألم يغـ.ـادر حاتم علي بلاده مع أول رصـ.ـاصة غـ.ـدر، ألـ.ـم يرفـ.ـض العودةَ إلى سورية طيـ.ـلة السنوات السابقة لأسباب سـ.ـياسية، ألم يكن المحـ.ـرِّضون على سورية ومعـ.ـاقبة سورية هم أعز أصـ.ـدقائه وعلى رأ.سهم جمـ.ـال_سليمـ.ـان؟. أليـ.ـس حاتم علي هو الذي صـ.ـرّح لجريدة الوفـ.ـد المصرية في العام 2013 قائلاً أن “الثـ.ـورة السـ.ـورية لم تكتمل بعد وتحتاج لدراسة أهدافها للوصول إلى طريق الحـ.ـريات”. .. تلـ.ـقّت عـ.ـائلة حاتم علي كل التسـ.ـهيلات من الدو.لـ.ـة السـ.ـورية لد.فـ.ـنه في دمشق وهذه مسـ.ـألة إنـ.ـسانية لكن الرئيـ.ـس لن يعـ.ـز.ي به وهذه مسـ.ـألة وطـ.ـنية.